علاج مرض باركنسون أو الشلل الرعاش

مرض باركنسون هو اضطراب مترقٍّ يصيب الجهاز العصبي ويؤثر على الحركة. تبدأ الأعراض تدريجيًّا، وفي بعض الأحيان تبدأ برعشة قد لا تُلحظ في يد واحدة، ثم يتفاقم بمرور الوقت. بالرغم من شيوع الرعاش، فإن الإضراب يسبب تيبُّسًا وبطء الحركة بكثرة أيضًا.

في المراحل المبكرة من مرض باركنسون، قد يظهر على وجهك بعض التعبيرات القليلة، أو لا تظهر على الإطلاق. وقد لا تتأرجح ذراعاك أثناء المشي. قد يصبح نطقك ضعيفًا أو غير واضح. وتزداد أعراض مرض باركنسون سوءًا بتفاقم حالتك بمرور الوقت.

على الرغم من أنه لا يمكن علاج مرض باركنسون، فإن الأعراض قد تتحسن بشكل ملحوظ باستخدام بالأدوية. في بعض الأحيان، قد يقترح الطبيب إجراء جراحة لتنظيم مناطق محددة في الدماغ وتحسين الأعراض.

1. يحتوي العلاج على أعشاب تحتوي دوبامين طبيعي أهمها عشبة الموكونا. تناول عشبة الموكونا يساهم في مد الجسم بدوبامين من مصدر طبيعي يتعرف عليه الجسم فورًا وليس من مصدر غير طبيعي او حبوب مصنّعة.
2. يَعمل العلاج على تنقِية الجسم، الكبد والدّم من السُموم وتزويد الجسم بالفيتامينات، المَعادن والأملاح اللازِمة، كي يصبح الجسم سليمًا قادرًا على انتاج مادة الدوبامين بشكل طبيعي.
3. يَعمل علاج الشلل الرعاش المقدم من مشفى الحكمة على تقوِية الجهاز المناعي وأعضاء الجسم مثل الكِلى والكبد والدماغ، كما يوازن الجهاز العصبي في الجسم.
4. يَعمل على تحسين عملية الهَضم، وتحسين الامتصاص للفيتامينات والمعادن كما يحسن من عملية الأيض وزيادة القاعِدية في الجسم.
5. يساعد العلاج على التخلص من اعراض الباركنسون تدريجيًا والعودة الى ممارسة الحياة بشكل طبيعي.
6. يُساعد على تحسين نفسية المَريض وتقبُّله لمَرضِه، حيثُ يحتوي العِلاج على مُنتجات ذات خصائِص مُعدِّلة وراثيًا -أدابتوجين والتي تُساهم في تأقلُم المَريض مع المَرض بشكل أفضل وتُساعد على أن يعيش حياتهُ بشكلٍ طبيعي. كما تساهم بعض المنتجات في التخلص من الاكتئاب، القلق، الهلع والأرق المصاحبة للمرض.
7. يُخفف مِن الأعراض الجانبية والأضرار الناجمة عن تناوُل الأدوية الكيماوية المخصصة لعلاج الباركنسون.

العِلاج مُخصص لمُعظم حالات مرض الشلل الرعاشي أو الباركنسون.

تعمل الرزمة تعمل علي علاج المرض علي مراحل هي كالتالي:

8. المَرحلة الأولى: بعد مرور أسبوع-أسبوعين على العلاج تبدأ الأعراض بالتحسن تدريجيًا. حيث تخف صلابة العضلات وتخشب الجسم عند المشي، الرجفة في اليدين تُصبح أقل حدة، وتتحسن عملية الهضم فيخف الإمساك الذي يٌعتبر من أكثر الأعراض شيوعًا لدى مرضى الباركنسون. كما سيشعر المريض بأنه أقوى جسديًا، فيُصبح الكلام والبلع أسهل، والحالة النفسية أفضل من السابق.
9. المَرحلة الثانية: تستمر هذه المرحلة بين شهر الى شهرين. تستمر الأعراض بالاختفاء تدريجيًا، تتحسن الحالة النفسية أكثر وتقل حدة الاكتئاب والقلق والأرق، ويصبح الهضم أفضل، كما يخف اللعاب الزائد بالفم، ويصبح فتح العين أسهل دون جحوظ، يقل الرَّمش التلقائي ويعود الرمش تدريجيًا لطبيعته. من المهم في هذه المرحلة أن يواظب المريض على تناول غذاء صحي واتباع الوصفات الصحية الخاصة بمرضى الباركنسون، مع الالتزام التام بالتعليمات والعلاج دون انقطاع والتواصل مع المرافق الشخصي من مشفى الحكمة.
10. المَرحلة الثالثة: من الممكن ان تصل الى المرحلة الثالثة بعد شهرين أو أكثر من العلاج. في هذه المرحلة تبدأ الاعراض الخاصة بمرض الباركنسون بالاختفاء نهائيًا. يصبح النطق أفضل، الذاكرة أقوى، سيلان اللعاب أقل بكثير، التبول والإخراج أفضل. كما يصبح مريض الشلل الرعاش قادرًا على المشي والحركة بشكل أفضل، الالتفاف والانحناء بسهولة، التوازن عند المشي دون الحاجة لمساعدة، ويصبح قادرًا على القيام بالكثير من الأعمال الحياتية اليومية كتسريح الشعر وتحضير الطعام. كما تتحسن حركة الأقدام وتصبح الخطوات أكبر والقدم أخف، يختفي الجمود والتصلب اثناء المشي. كما يظهر تحسن واضح على الحالة النفسية ويختفي الاكتئاب المصاحب للمرض ويمارس المريض حياته طبيعيًا دون اللجوء الى الانزواء والوحدة وما تصاحبها من اعراض كالهلع والهلوسة.
11. المَرحلة الرابعة: مَرحلة الشفاء التام من المرض ومن ثم مرحلة الوقاية. تناوَل رُزم وِقائية وبعض المكملات الغذائية لضَمان عَدم عَودة المَرض ثانيةً مع المحافظة على نَمط حَياة صِحّي.

طريقة إستخدام العلاج:

1. تُؤخذ الجُرعات يومياً صباحاً، ظُهراً ومساءاً.
2. يجب تناول جميع الكبسولات مع بَعضها قبل، مع أو بعد الأكل.
3. يبدأ الشخص المُتعالج بالتحسُّن تدريجياً خلال فترة العِلاج.
4. ينبغي على الشخص الذي يُعاني من المرض أن يبقى على تواصُل مع طاقَم مَشفى الحكيم (مُفضّل مرّة كل أسبوعين أو حَسب الحاجة).
5. وإطلاعنا بكل المُستجدات على حالته الصحيّة حتى نُرشده لما يتوجّب عليه فعلُه خلال فترة العِلاج ليتم الشِفاء بإذن الله.
6. من المُمكن أن يحتاج الشخص المُتعالج إلى طلَب رُزمات عِلاجيّة أخرى بعد انتهاء الرُزمة الأولى وذلك وفقاً للحالة وبترتيب مُسبق مع طاقم مَشفى الحكيم.
7. الرُزمة المُخصصة لعِلاج المرض مُناسبة للذُكور والإناث على حَدٍّ سَواء.

العلاج :

1. العِلاج مُجرّب وآمن، ولا تُوجد له أي أضرار أو أعراض جانبيّة سَلبيّة، كما أن نتائجه مُمتازة.
2. لقد أثبتت مِئات الأبحاث العِلميّة المُختلفة نجاعة وفاعِلية هذه الأعشاب في علاج المرض تماماً دون ظُهور أعراض جانبيّة.
3. نسبة نجاح العِلاج تَفوق الـ 90% في مُعظم الحالات شَرط أن يكون إلتزام كامِل بالعِلاج والتعليمات وكذلك بالنظام الغِذائي.